باب المتوسط كان بابا للرزق
رؤساء تحريرصحف ومجلات تونسية تهافتوا على الندوة الصحفية لسماء دبي لتقدم تفاصيل عن باب المتوسط أو باب الرزق
سماء دبي رحبت برؤساء التحرير الذين لا ندري ماذا يفعل بعضهم مثل رئيسي تحريرأول لجريدة يومية ورئيسة تحرير هرولا نحو الوليمة رغم وجود صحفية غطت الحدث
رئيسا التحرير نال كل واحد منهما بورطابل من نوع "سامسونغ" لا ندري بأي عنوان وهما أدرى بأخلاقيات المهنة
ونحن لا نريد التورط في المزايدة على أي كان لكن نود أن نسأل السيد رئيس النقابة الوطنية للصحافيين عن مدى مشروعية هذه الهدية أو الاكرامية فان كانت مباحة فلتعمم على الجميع ولتكن كل الندوات الصحفية ولائم صحفية
dimanche 19 octobre 2008
من قسم الاشهار الى "النط" في الملاعب
في كل مباراة للنادي الافريقي يظهر مشجع تلتقطه كل الكاميروات حاملا مصورة يهتز أحيانا تعبيرا عن الفرح على طريقة مراهقي "الفيراج " ومهرجيه
الرجل أحد أبناء النادي الافريقي و من حقه التعبير عن فرحه وهو أحد المشرفين على موقع النادي الافريقي
هذا الرجل لا نعرف له مستوى ثقافيا كبيرا عبر عن رغبته في نقل "معارفه" و"خبرته" لموقع دار الأنوار قصد اعادة هيكلته بعقلية كروية لا يعرفها الا "القعبوط" وبعض نوابغ "الفيراج"والنتيجة :تم الاستغناء عن الزميل شكري اللجمي الا أن يأتي الدور على بقية صحفيي موقع دار الانوار
وحتى اشعار اخر سنظل نشاهد هذا المسؤول الذي يشغل خطة رئيس قسم الاشهار في دار الأنوار يهيتز مع كل لقطة كروية تأتي من نجوم فريق باب الجديد
فريق باب الجديد نحترمه ونحترم كل اطارته لكن المسؤول لا يجوز أن ينسى انه عليه أن "يرزن" ويدير لعقله "زيوانة" والا "ينط" مثل المراهقين
الرجل أحد أبناء النادي الافريقي و من حقه التعبير عن فرحه وهو أحد المشرفين على موقع النادي الافريقي
هذا الرجل لا نعرف له مستوى ثقافيا كبيرا عبر عن رغبته في نقل "معارفه" و"خبرته" لموقع دار الأنوار قصد اعادة هيكلته بعقلية كروية لا يعرفها الا "القعبوط" وبعض نوابغ "الفيراج"والنتيجة :تم الاستغناء عن الزميل شكري اللجمي الا أن يأتي الدور على بقية صحفيي موقع دار الانوار
وحتى اشعار اخر سنظل نشاهد هذا المسؤول الذي يشغل خطة رئيس قسم الاشهار في دار الأنوار يهيتز مع كل لقطة كروية تأتي من نجوم فريق باب الجديد
فريق باب الجديد نحترمه ونحترم كل اطارته لكن المسؤول لا يجوز أن ينسى انه عليه أن "يرزن" ويدير لعقله "زيوانة" والا "ينط" مثل المراهقين
Inscription à :
Articles (Atom)